قال المرصد السوري لحقوق الإنسان، السبت، إن أكثر من 140 ألفاً لقوا حتفهم منذ اندلاع الثورة السورية، معتبرة أن أيام محادثات «جنيف 2» كانت الأكثر دموية.
ووثق المرصد السوري ، حسب بيان تلقت وكالة الأنباء الألمانية نسخة منه: «مقتل 140ألفًا و41 شخصاً، منذ انطلاق الثورة السورية في مارس عام 2011، تاريخ ارتقاء أول شهيد في محافظة درعا، حتى تاريخ 14 فبراير الجاري».
وقال المرصد السوري إن قائمة القتلى شملت 71 ألفًا و741 مدنيا، و21 ألفًا و910 من مقاتلي الكتائب المقاتلة ، وألفي و837 من الضحايا مجهولي الهوية، وألفي و257 من المنشقين المقاتلين.
وأفاد المرصد بأن «خسائر عناصر من اللجان الشعبية، وقوات الدفاع الوطني والشبيحة، والمخبرين الموالين للنظام بلغت 20 ألفًا و806 قتلى، وأن خسائر المقاتلين من حزب الله اللبناني بلغت 275 قتيلا، بينما بلغت خسائر النظام من مقاتلي الطائفة الشيعية من جنسيات غير سورية 360 قتيلا»، ولم تتأكد هذه الأرقام من مصادر رسمية أو مستقلة.
0 التعليقات:
إرسال تعليق